Tradisi-Tradisi Mitos




Diskripsi Masalah.
Entah dari mana sumbernya, khususnya di Jawa Timur banyak sekali tradisi-tradisi yang masih  meyakini mitos orang masa dahulu. Salah satunya adalah tradisi lewat di bawah keranda orang meninggal yang di lakukan oleh kerabat-kerabatnya. Mereka melakukan semua itu karena mereka meyakini bahwa hal tersebut memiliki guna diantaranya: agar kerabat yang masih kecil tidak terlalu mengingat si mayit, wujud penghormatan terakhir kepada si mayit. Dan yang heboh adalah agar bala' dan musibah  sang kerabat dibawa pergi oleh si mayyit.
(PP. Ma'haduttholabah Kebon Dalem)
Pertayaan:
Bagaimana hukum berjalan dibawah keranda dengan memandang manfaat seperti dalam diskripsi ? 
Jawaban :
a. Menimbulkan kekufuran bila berkeyakinan/ beri’tikad bahwa yang mengakibatkab pengaruh positif ataupun negatif  ketika melakukuan brobosan -ataupun sebaliknya- adalah bukan allah SWT, namun dzatiyah dan tabiat brobosan dann tidaknya tersebut.
b.   Haram, bila ber’itikad bahwa perbuatan tersebut dapat berpengaruh negatif/ positif dengan kekuatan yang diciptakan oleh allah padanya.
(menurut pendapat ashoh)
c. Makruh, bila prosesi brobosan berpotensi menghambat percepatan pemberangkatan jenazah ke pemakaman.
d.   Sunnah, bila bertujuaan untuk menghindari gunjingan masyarakat awam ketika tidak melakukannya.

Referensi :

·         تحفة المريد صـ 125
والحاصل ان كل ما وافق الكتاب او السنة ام الاجماع او القياس فهو سنة وما خرج عن ذلك فهو بدعة مذمومة
·        تحفة المريد على جوهرة التوحيد لشيخ الاسلام ابراهيم بن محمد البيجوري  ص : 61 (الهداية)
فمن اعتقد ان الاسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر فى مسبباتها كالحر والقكع والشبع والري بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع او بقوة خلقها الله تعالى فيها , ففى كفره قولان : الاصح انه ليس بكافر بل هو فاسق مبتدع –الى ان قال- ومن اعتقد ان المؤثر هو الله سبحانه وتعالى لكن جعل بين الاسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك الى الكفر فانه قد ينكر معجزات الانبياء صلى الله عليهم وسلم لكونها على خلاف العادة . ومن اعتقد ان المؤثر هو الله سبحانه وتعالى وجعل بين الاسباب ومسبباتها تلازما عاديا بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجي ان شاء الله تعالى . فالفرق فى ذلك اربعة كما يؤخذ من كتب السنوس
·        إثبات عذاب القبر - (ج 1 / ص 48)
باب الإسراع بالجنازة لما تقدم إليه من الخير إن كانت صالحة  41 - نا أبو محمد عبد الله بن يوسف إملاء أنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد المصري بمكة أنا الحسن بن محمد الزعفراني ثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن النبي قال أسرعوا بالجنازة فإن تكن صالحة فخير تقدموها إليه وإن تكن سوى ذلك فشر تضعونه عن رقابكم رواه البخاري في الصحيح عن علي ورواه مسلم عن أبي بكر وغيره عن ابن عيينة
·        فتح الجواد بشرح الإرشاد 1/142 مانصه :
ويسن لمن أحدث في صلاته أن يأخذ بأنفه ثم ينصرف سترا على نفسه لئلا يخوض الناس فيه فيأثموا وكذا يسن لكل من ارتكب ما يدعو للوقيعة فيه أن يستره لذلك لحديث فيه.
·        الفتاوى الكبرى الفقهية لابن حجر الهيتمي 2/7 (ط/دار الفكر) مانصه :
( وسئل ) أعاد الله علينا من بركاته عما يذبح من النعم ويحمل مع ملح خلف الميت إلى المقبرة ويتصدق به على الحفارين فقط وعما يعمل يوم ثالث موته من تهيئة أكل وإطعامه للفقراء وغيرهم وعما يعمل يوم السابع كذلك وعما يعمل يوم تمام الشهر من الكعك ويدار به على بيوت النساء اللاتي حضرن الجنازة ولم يقصدوا بذلك إلا مقتضى عادة أهل البلد حتى إن من لم يفعل ذلك صار ممقوتا عندهم خسيسا لا يعبئون به وهل إذا قصدوا بذلك العادة والتصدق في غير الأخيرة أو مجرد العادة ماذا يكون الحكم جواز وغيره وهل يوزع ما صرف على أنصباء الورثة عند قسمة التركة وإن لم يرض به بعضهم وعن المبيت عند أهل الميت إلى مضي شهر من موته لأن ذلك عندهم كالفرض ما حكمه . ( فأجاب ) بقوله جميع ما يفعل مما ذكر في السؤال من البدع المذمومة لكن لا حرمة فيه إلا إن فعل شيء منه لنحو نائحة أو رثاء ومن قصد بفعل شيء منه دفع ألسنة الجهال وخوضهم في عرضه بسبب الترك يرجى أن يكتب له ثواب ذلك أخذا من أمره صلى الله عليه وسلم من أحدث في الصلاة بوضع يده على أنفه وعللوه بصون عرضه عن خوض الناس فيه لو انصرف على غير هذه الكيفية ولا يجوز أن يفعل شيء من ذلك من التركة حيث كان فيها محجور عليه مطلقا أو كانوا كلهم رشداء لكن لم يرض بعضهم بل من فعله من ماله لم يرجع به على غيره ومن فعله من التركة غرم حصة غيره الذي لم يأذن فيه إذنا صحيحا وإذا كان في المبيت عند أهل الميت تسلية لهم أو جبر لخواطرهم لم يكن به بأس لأنه من الصلات المحمودة التي رغب الشارع فيها والكلام في مبيت لا يتسبب عنه مكروه ولا محرم وإلا أعطي حكم ما ترتب عليه إذ للوسائل حكم المقاصد والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب .
·        شرح رياض الصالحين ج  ا ص ا068 المكتبة الشاملة
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم فإن كانت صالحة قالت قدموني وإن كانت غير صالحة قالت لأهلها يا ويلها أين تذهبون بها يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان ولو سمع الإنسان لصعق رواه البخاري

0 Response to "Tradisi-Tradisi Mitos"

Post a Comment

Terima kasih

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel